responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 10  صفحه : 261
قوله معتمدا. ورواه ابن قولويه في (المزار) بأسانيد كثيرة وألفاظ مختلفة 2 وعنهم، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن أبان، عن السندي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من أتاني زائرا كنت شفيعه يوم القيامة. ورواه الشيخ باسناده عن محمد بن الحسن، عن محمد بن الحسين، عن أحمد بن محمد مثله.
(19340) [3] وعن علي بن محمد بن بندار، عن إبراهيم بن إسحاق، عن محمد بن سليمان الديلمي، عن أبي حجر (يحيى) الأسلمي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من أتي مكة حاجا ولم يزرني إلى المدينة جفوته يوم القيامة، ومن أتاني زائرا وجبت له شفاعتي، ومن وجبت له شفاعتي وجبت له الجنة، ومن مات في أحد الحرمين مكة والمدينة لم يعرض ولم يحاسب، ومن مات مهاجرا إلى الله عز وجل حشر يوم القيامة مع أصحاب بدر. ورواه الصدوق بإسناده عن محمد ابن سليمان الديلمي، عن إبراهيم بن أبي أبي حجر الأسلمي، ورواه في (العلل) عن أبيه، عن سعد، عن عباد بن سليمان، عن محمد بن سليمان مثله إلى قوله: وجبت له الجنة.
ورواه ابن قولويه في (المزار) عن محمد بن يعقوب مثله.
[4] وعن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن علي بن أسباط، عن يحيى ابن يسار " بشار " قال: حججنا فمررنا بأبي عبد الله عليه السلام فقال: حاج بيت الله


[2] الفروع ج 1 ص 315، يب ج 2 ص 2 رواه ابن قولويه في كامل الزيارات ص 12
باسناده عن أبيه، عن سعد، عن أحمد بن محمد بن عيسى. وفيه وفى الكافي السدوسي بدل السندي.
ورواه المفيد مرسلا في المقنعة ص 72.
[3] الفروع ج 1 ص 315، الفقيه ج 1 ص 177، علل الشرايع ص 157 فيه: إبراهيم
ابن أبي حجر الأسلمي. وفيه: ولم يزرني إلى المدينة جفاني، ومن جفاني جفوته يوم القيامة،
ومن جاءني زائرا. كامل الزيارات ص 13 فيه: محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد، ومحمد بن
يعقوب. وفيه، أبى حجر الأسلمي. وفيه: لم يعرض إلى الحساب، يب ج 2 ص 2.
[4] الفروع ج 1 ص 315.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 10  صفحه : 261
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست