responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 10  صفحه : 189
[3] وباسناده عن الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ليس على النساء حلق ويجزيهن التقصير.
[4] محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن حماد بن عمرو وأنس بن محمد، عن أبيه جميعا عن جعفر بن محمد، عن آبائه عليهم السلام (في وصية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام) قال: يا علي ليس على النساء جمعة " إلى أن قال: " ولا استلام الحجر ولا حلق.

باب 9 : انه يجوز أن يولى الحلق غيره.
[1] محمد بن الحسن باسناده عن يعقوب بن يزيد، عن ابن أبي عمير، عن معاوية ابن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام (في حديث) قال: كان الذي حلق رأس رسول الله صلى الله عليه وآله يوم الحديبية خراش بن أمية الخزاعي، والذي حلق رأس النبي صلى الله عليه وآله في حجته معمر بن عبد الله، فقالت قريش أي معمر اذن رسول الله صلى الله عليه وآله في يدك وفي يدك الموسى، فقال: معمر: أي والله، إني لأعده فضلا من الله عظيما علي الحديث.
ورواه الصدوق باسناده عن معاوية بن عمار نحوه، ورواه الكليني عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، وعن محمد بن إسماعيل، عن الفضل، عن معاوية بن عمار مثله إلا


[3] يب لم نجده، نعم تقدم نحوه في حديث في 3 / 21 من أقسام الحج.
[4] الفقيه ج 2 ص 338 للحديث قطعات أخرى أشرنا إليها في 7 / 14 من الاذان.
تقدم ما يدل على ذلك في 6 / 17 من الوقوف وفى 2 / 1 من رمى جمرة العقبة.
الباب 9 - فيه حديث:
[1] يب ج 1 ص 578، الفقيه ج 1 ص 85، الفروع ج 1 ص 235 في الفقيه: معمر بن عبد الله
ابن حارث بن نصر بن عوف بن عرفج بن عدي بن كعب فقيل له وهو يحلقه: يا معمر بن عبد الله،
وفى التهذيب معمر بن عبد الله بن حارثة بن نضر بن عوف بن عوسج بن عدي بن كعب قال: ولما كان في حجة
رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يحلقه قالت قريش: أي معمر إذا رسول الله في يدك الموسى فقال معمر.
أقول: في أسد الغابة: معمر بن عبد الله بن نضلة بن عبد العزى بن حرثان بن عوف بن عويج بن عدي
بن كعب
يأتي ما يدل على ذلك في 1 / 10 وتقدم ما يدل عليه في 2 / 1.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 10  صفحه : 189
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست