responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 970
4: الذكر نور القلوب - الإمام علي (عليه السلام): عليك بذكر الله، فإنه نور القلوب (1). - عنه (عليه السلام): الذكر نور ورشد، النسيان ظلمة وفقد (2). - عنه (عليه السلام): الذكر جلاء البصائر ونور السرائر (3). - عنه (عليه السلام): الذكر هداية العقول وتبصرة النفوس (4). - عنه (عليه السلام): الذكر يؤنس اللب وينير القلب ويستنزل الرحمة (5). - عنه (عليه السلام): ثمرة الذكر استنارة القلوب (6). - عنه (عليه السلام): ذكر الله تستنجح به الامور وتستنير به السرائر (7). - عنه (عليه السلام): من كثر ذكره استنار لبه (8). - عنه (عليه السلام): من ذكر الله استبصر (9). - عنه (عليه السلام): دوام الذكر ينير القلب والفكر (10). 5: الذكر جلاء القلوب - الإمام علي (عليه السلام): إن الله سبحانه جعل الذكر جلاء للقلوب، تسمع به بعد الوقرة، وتبصر به بعد العشوة، وتنقاد به بعد المعاندة (11). - عنه (عليه السلام): إن الله سبحانه لم يعظ أحدا بمثل هذا القرآن، فإنه حبل الله المتين، وسببه الأمين، وفيه ربيع القلب، وينابيع العلم، وما للقلب جلاء غيره (12). - عنه (عليه السلام): إن تقوى الله دواء داء قلوبكم، (1 - 10) غرر الحكم: 6103، (602 - 603)، 1377، 1403، 1858، 4631، 5168، 9123، 7800، 5144. (11 - 12) نهج البلاغة: الخطبة 222، والخطبة 176.وبصر عمى أفئدتكم، وشفاء مرض أجسادكم، وصلاح فساد صدوركم، وطهور دنس أنفسكم، وجلاء عشا أبصاركم (13). 6: الذكر شفاء القلوب - رسول الله (صلى الله عليه وآله): ذكر الله شفاء القلوب (14). - الإمام علي (عليه السلام): ذكر الله دواء أعلال النفوس (15). - عنه (عليه السلام) - في الدعاء -: يا من اسمه دواء وذكره شفاء (16). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): عليكم بذكر الله فإنه شفاء، وإياكم وذكر الناس فإنه داء (17). انظر القرآن: باب 3295. 7: الذكر مفتاح الانس - الإمام علي (عليه السلام): ذكر الله ينير البصائر ويؤنس الضمائر (18). - عنه (عليه السلام): الذكر مفتاح الانس (19). - عنه (عليه السلام): الذكر يؤنس اللب (20). - عنه (عليه السلام): ذاكر الله مؤانسه (21). - عنه (عليه السلام): إذا رأيت الله يؤنسك بذكره فقد أحبك، إذا رأيت الله يؤنسك بخلقه ويوحشك من ذكره فقد أبغضك (22). (13) نهج البلاغة: الخطبة 198. (14) كنز العمال: 1751. (15) غرر الحكم: 5169. (16) إقبال الأعمال: 709. (17) تنبيه الخواطر: 1 / 8. (18 - 22) غرر الحكم: 5167، 541، 1858، 5160، (4040 - 4041).


نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 970
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست