responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 914
" الغارات ". 2 - ابن شعبة في تحف العقول: 176. ورواه بعد الرضي: 3 - الشيخ المفيد في " الأمالي ": 137. 4 - شيخ الطائفة في " الأمالي ": 1 / 137. 5 - الطبري في " بشارة المصطفى ": 52. وكل هؤلاء رووه بأسانيد ذكروها في كتبهم. انظر مصادر نهج البلاغة وأسانيده تأليف عبد الزهراء: 3 / 265. - عنه (عليه السلام): إن جعلت دينك تبعا لدنياك أهلكت دينك ودنياك وكنت في الآخرة من الخاسرين، إن جعلت دنياك تبعا لدينك أحرزت دينك ودنياك وكنت في الآخرة من الفائزين [1]. - عنه (عليه السلام) - في قوله تعالى: * (للذين أحسنوا الحسنى وزيادة) * -: الحسنى هي الجنة، والزيادة هي الدنيا [2]. - الإمام الباقر (عليه السلام) - أيضا في الآية -: أما الحسنى فالجنة، وأما الزيادة فالدنيا ما أعطاهم الله في الدنيا، لم يحاسبهم به في الآخرة ويجمع لهم ثواب الدنيا والآخرة [3]. - الإمام علي (عليه السلام): عليكم بتقوى الله فإنها تجمع الخير ولا خير غيرها، ويدرك بها من الخير ما لا يدرك بغيرها من خير الدنيا وخير الآخرة، قال الله عزوجل: * (وقيل للذين اتقوا ماذا أنزل ربكم قالوا خيرا للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة

[1] غرر الحكم: (3750 - 3751).
[2] أمالي الطوسي: 26 / 31.
[3] نور الثقلين: 2 / 301 / 47.ولدار الآخرة خير ولنعم دار المتقين) *
[4]. - الإمام الصادق (عليه السلام) - لما سئل عن قوله تعالى: * (ليشهدوا منافع لهم) *: منافع الدنيا أو منافع الآخرة ؟ -: الكل
[5]. - الإمام علي (عليه السلام) - في قوله تعالى: * (وآتيناه أجره في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين) * -: فمن عمل لله تعالى أعطاه أجره في الدنيا والآخرة، وكفاه المهم فيهما
[6]. - رسول الله (صلى الله عليه وآله): ثلاث ثوابهن في الدنيا والآخرة: الحج ينفي الفقر، والصدقة تدفع البلية، وصلة الرحم تزيد في العمر
[7]. [1252] اهتمام المؤمن بالدنيا والآخرة - الإمام الكاظم (عليه السلام): اجعلوا لأنفسكم حظا من الدنيا بإعطائها ما تشتهي من الحلال وما لا يثلم المروة وما لا سرف فيه، واستعينوا بذلك على امور الدين، فإنه روي: ليس منا من ترك دنياه لدينه، أو ترك دينه لدنياه
[8]. - رسول الله (صلى الله عليه وآله): أعظم الناس هما المؤمن يهتم بأمر دنياه وأمر آخرته
[9]. - لقمان (عليه السلام) - لابنه وهو يعظه -: يا بني، لا
[4] أمالي الطوسي: 25 / 31.
[5] الكافي: 4 / 422 / 1.
[6] نور الثقلين: 4 / 157 / 33.
[7] تحف العقول: 7.
[8] البحار: 78 / 321 / 18.
[9] كنز العمال: 702.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 914
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست