responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1782
ظلم نفسه [1]. - الإمام الصادق (عليه السلام): كتب رجل إلى أبي ذر - (رضي الله عنه) - يا أبا ذر ! أطرفني بشئ من العلم، فكتب إليه: أن العلم كثير ولكن إن قدرت أن لا تسئ إلى من تحبه فافعل، قال: فقال له الرجل: وهل رأيت أحدا يسئ إلى من يحبه ؟ ! فقال له: نعم، نفسك أحب الأنفس إليك، فإذا أنت عصيت الله فقد أسأت إليها [2]. (انظر) الجنة: باب 547. باب 2451. 1 [247] الظلم (م) - رسول الله (صلى الله عليه وآله): ثلاثة وإن لم تظلمهم ظلموك: السفلة، وزوجتك، وخادمك [3]. - الإمام علي (عليه السلام): من بالغ في الخصومة أثم، ومن قصر فيها ظلم (4). - عنه (عليه السلام): لا تظلم كما لا تحب أن تظلم (5). - الإمام الصادق (عليه السلام): من عذر ظالما بظلمه سلط الله عليه من يظلمه، فإن دعا لم يستجب له، ولم يأجره الله على ظلامته (6). - الإمام علي (عليه السلام): إن الزهد في ولاية الظالم بقدر الرغبة في ولاية العادل (7).

[1] غرر الحكم: 8541.
[2] الكافي: 2 / 458 / 20.
[3] البحار: 77 / 150 / 91. (4 - 5) نهج البلاغة: الحكمة 298، والكتاب 31. (6) الكافي: 2 / 334 / 18. (7) غرر الحكم: 3448.- عنه (عليه السلام): الظالم طاغ ينتظر إحدى النقمتين، العادل راع ينتظر أحد الجزاءين (8). - عنه (عليه السلام): إن القبح في الظلم بقدر الحسن في العدل (9). - الإمام الباقر (عليه السلام): إن ظلمت فلا تظلم (10). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): من ظلم أحدا ففاته فليستغفر الله تعالى له، فإنه كفارة له (11). - الإمام علي (عليه السلام): لا عدل أفضل من رد المظالم (12). - الإمام الكاظم (عليه السلام): يعرف شدة الجور من حكم به عليه (13). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا ظلم أهل الذمة كانت الدولة دولة العدو (14). (8 - 9) غرر الحكم: (1637 - 1638)، 3443. (10) البحار: 78 / 162 / 1. (11) ثواب الأعمال: 323 / 15. (12) مستدرك الوسائل: 12 / 106 / 13644. (13) البحار: 78 / 326 / 35. (14) كنز العمال: 7604.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1782
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست