responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1714
[2386] الضمان - رسول الله (صلى الله عليه وآله): الزعيم غارم (1). - الإمام علي (عليه السلام): من تطبب أو تبيطر فليأخذ البراءة من وليه، وإلا فهو له ضامن (2). - الإمام الصادق (عليه السلام): من استؤجر على عمل فأفسده واستهلكه ضمن، وكان أمير المؤمنين (عليه السلام) يضمن الأجير (3). - عنه (عليه السلام): يضمن الصناع ما أفسدوا، أخطأوا أو تعمدوا إذا عملوا بأجر (4). - عنه (عليه السلام): اتي إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) بجمال استؤجر على حمل قارورة عظيمة فيها دهن فكسرها فضمنه (5). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): على اليد ما أخذت حتى تؤديه (6). - عنه (صلى الله عليه وآله): على اليد ما أخذت حتى تؤدي (7). (1 - 6) مستدرك الوسائل: 13 / 435 / 15831 و 14 / 37 / 16038 وح 16039 وص 37 / 16040 وح 16041 و 17 / 88 / 20819. (7) سنن أبي داود: 3561.- الإمام الكاظم (عليه السلام) - لما سئل عن غرامة الضامن -: ليس على الضامن غرم، إنما الغرم على من أكل المال (8). (انظر) وسائل اليشعة: 13 / 271 باب 91، 276 باب 30. [2387] ذم التعرض للكفالة والضمان - الإمام الصادق (عليه السلام): الكفالة خسارة، غرامة، ندامة (9). - عنه (عليه السلام): مكتوب في التوراة: كفالة، ندامة، غرامة (10). - الإمام الباقر (عليه السلام) أو الإمام الصادق (عليه السلام): لا توجب على نفسك الحقوق واصبر على النوائب (11). - الإمام الصادق (عليه السلام) - لأبي العباس البقباق -: ما منعك من الحج ؟ قال: كفالة كفلت بها، قال: ما لك والكفالات، أما علمت أن الكفالة هي التي أهلكت القرون الاولى ؟ ! (12). - الإمام علي (عليه السلام): لا تضمن ما لا تقدر على الوفاء به (13). (انظر) وسائل الشيعة: 13 / 154 باب 7. الحقوق: باب 911. [2388] لا ضمان في العارية - الإمام الصادق (عليه السلام): لا غرم على مستعير (8 - 9) الفقيه: 3 / 96 / 3402 وص 97 / 3405. (10) وسائل الشيعة: 13 / 155 / 5. (11) الكافي: 4 / 33 / 3. (12) الخصال: 12 / 41. (13) غرر الحكم: 10178.


نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1714
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست