responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1622
[2262] أهمية الإصلاح بين الناس الكتاب * (من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها وكان الله على كل شئ مقيتا) * [1]. * (يسألونك عن الانفال قل الانفال لله والرسول فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين) * [2]. * (إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون) * [3]. * (لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغآء مرضاة الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما) * [4]. - رسول الله (صلى الله عليه وآله): ألا اخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة ؟ إصلاح ذات البين، فإن فساد ذات البين هي الحالقة [5].

[1] النساء: 85.
[3] الحجرات: 10.
[2] الأنفال: 1.
[4] النساء: 114.
[5] كنز العمال: 5480.- الإمام الصادق (عليه السلام): صدقة يحبها الله: إصلاح بين الناس إذا تفاسدوا، وتقارب بينهم إذا تباعدوا
[6]. - عنه (عليه السلام) - لمفضل -: إذا رأيت بين اثنين من شيعتنا منازعة فافتدها من مالي
[7]. - رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا أبا أيوب ! ألا اخبرك وأدلك على صدقة يحبها الله ورسوله ؟ تصلح بين الناس إذا تفاسدوا وتباعدوا
[8]. (انظر) وسائل الشيعة: 13 / 161 باب 1. - الإمام علي (عليه السلام): ثابروا على صلاح المؤمنين والمتقين
[9]. - عنه (عليه السلام): من كمال السعادة السعي في صلاح الجمهور
[10]. - عنه (عليه السلام): من استصلح الأضداد بلغ المراد
[11]. [2263] جواز الكذب في الإصلاح الكتاب * (ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا وتتقوا وتصلحوا بين الناس والله سميع عليم) *
[12]. - الإمام الصادق (عليه السلام) - في قوله تعالى: * (ولا تجعلوا الله عرضة...) * -: إذا دعيت لصلح بين اثنين فلا تقل: علي يمين ألا أفعل
[13]. (6 - 7) الكافي: 2 / 209 / 1 وح 3، انظر الكافي: 2 / 209 / 4.
[8] تنبيه الخواطر: 1 / 6. (9 - 11) غرر الحكم: 4703، 9361، 8043.
[12] البقرة: 224.
[13] الكافي: 2 / 210 / 6.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1622
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست