responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1413
- عنه (عليه السلام): على قدر الحمية تكون الشجاعة (1). [1959] أشجع الناس - الإمام علي (عليه السلام): أشجع الناس أسخاهم (2). - عنه (عليه السلام): أشجع الناس من غلب الجهل بالحلم (3). - عنه (عليه السلام): لا أشجع من لبيب (4). - عنه (عليه السلام): أقوى الناس أعظمهم سلطانا على نفسه (5). - عنه (عليه السلام): لا قوي أقوى ممن قوي على نفسه فملكها، لا عاجز أعجز ممن أهمل نفسه فأهلكها (6). - عنه (عليه السلام): ما أشجع البرئ، وأجبن المريب (7). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): ألا اخبركم بأشدكم وأقواكم ؟ قالوا: بلى يا رسول الله !، قال: أشدكم وأقواكم الذي إذا رضي لم يدخله رضاه في إثم ولا باطل، وإذا سخط لم يخرجه سخطه من قول الحق، وإذا قدر لم يتعاط ما ليس له بحق (8). (انظر) الغضب: باب 3074، الهوى: باب 4044، التوكل: باب 4186. [1960] آفة الشجاعة - الإمام علي (عليه السلام): آفة الشجاعة إضاعة (1 - 7) غرر الحكم: 6180، 2899، 3357، 10591، 3188، (10917 - 10918)، 9626. (8) معاني الأخبار: 366 / 1. (*) الحزم (9). - عنه (عليه السلام): آفة القوي استضعاف الخصم (10). [1961] الشجاعة (م) - الإمام العسكري (عليه السلام) - إن... للشجاعة مقدارا، فإن زاد عليه فهو تهور (11). - الإمام علي (عليه السلام): ثمرة الشجاعة الغيرة (12). - لقمان (عليه السلام): لا يعرف الشجاع إلا في الحرب (13). - الإمام الصادق (عليه السلام): ثلاثة لا تعرف إلا في ثلاث مواطن: لا يعرف (الحليم) إلا عند الغضب، ولا الشجاع إلا عند الحرب، ولا أخ إلا عند الحاجة (14). - الإمام علي (عليه السلام) - من كتاب له للأشتر -: وليكن آثر رؤوس جندك عندك من واساهم في معونته... فافسح في آمالهم، وواصل في حسن الثناء عليهم، وتعديد ماأبلى ذوو البلاء منهم، فإن كثرة الذكر لحسن أفعالهم تهز الشجاع، وتحرض الناكل إن شاء الله (15). (9 - 10) غرر الحكم: 3938، 3939. (11) البحار: 78 / 377 / 3. (12) غرر الحكم: 4620. (13 - 14) البحار: 74 / 178 / 21 و 78 / 229 / 9. (15) نهج البلاغة: الكتاب 53.


نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1413
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست