responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1200
من رأى أمان لأهل الجانبين (1). (انظر) 102، 59 باب 6، وسائل الشيعة: 10، 448 باب 90. [1687] زيارة فاطمة بنت موسى الكاظم (عليهما السلام) - الإمام الجواد (عليه السلام): من زار قبر عمتي بقم فله الجنة (2). - الإمام الصادق (عليه السلام): لنا حرما وهو قم، وستدفن فيه امرأة من ولدي تسمى فاطمة من زارها وجبت له الجنة (3). (انظر) وسائل الشيعة: 10 / 451 باب 94. [1688] زيارة السيد عبد العظيم الحسني (عليه السلام) - الإمام الهادي (عليه السلام) - لما دخل عليه بعض أهل الري -: أين كنت ؟ فقلت: زرت الحسين (عليه السلام)، قال: أما إنك لو زرت قبر عبد العظيم عندكم لكنت كمن زار الحسين بن علي (عليهما السلام) (4). [1689] زيارة قبور الصلحاء - الإمام الكاظم (عليه السلام): من لم يستطع أن يزور قبورنا فليزر قبور صلحاء إخواننا (5). (1 - 3) البحار: 102 / 59 / 1 وص 265 / 3 وص 267 / 5. (4) ثواب الأعمال: 124 / 1. (5) البحار: 74 / 311 / 65.- الإمام الصادق (عليه السلام): من لم يقدر على زيارتنا فليزر صالحي موالينا يكتب له ثواب زيارتنا (6). (انظر) وسائل الشيعة: 10 / 462 باب 101. [1690] زيارة قبور الموتى - الإمام علي (عليه السلام): زوروا موتاكم فإنهم يفرحون بزيارتكم، وليطلب الرجل حاجته عند قبر أبيه وامه بعدما يدعو لهما (7). - الإمام الصادق (عليه السلام) - لما سأله داود الرقي: يقوم الرجل على قبر أبيه وقريبه وغير قريبه هل ينفعه ذلك ؟ -: نعم إن ذلك يدخل عليه كما يدخل على أحدكم الهدية، يفرح بها (8). [1691] التسليم على أهل القبور - الإمام علي (عليه السلام) - لما مر على المقابر فقال -: السلام عليكم يا أهل القبور أنتم لنا سلف، ونحن لكم خلف، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، أما المساكن فسكنت، وأما الأزواج فنكحت، وأما الأموال فقسمت، هذا خبر ما عندنا، فليت شعري ما خبر ما عندكم ؟ ثم قال: أما إنهم إن نطقوا لقالوا: وجدنا التقوى خير زاد (9). (6) البحار: 74 / 354 / 29. (7) الخصال: 618 / 10. (8 - 9) البحار: 102 / 296 / 6 و 78 / 71 / 35.


نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1200
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست