responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1136
[1569] الرياضة - الإمام علي (عليه السلام): من استدام رياضة نفسه انتفع (1). - عنه (عليه السلام): للعاقل في كل عمل ارتياض (2). - عنه (عليه السلام): وايم الله - يمينا أستثني فيها بمشيئة الله - لأروضن نفسي رياضة تهش معها إلى القرص إذا قدرت عليه مطعوما، وتقنع بالملح مأدوما، ولأدعن مقلتي كعين ماء نضب معينها مستفرغة دموعها (عيونها)، أتمتلئ السائمة من رعيها فتبرك، وتشبع الربيضة من عشبها فتربض ؟، ويأكل علي من زاده فيهجع ! قرت إذا عينه إذا اقتدى بعد السنين المتطاولة بالبهيمة الهاملة والسائمة المرعية ! (3). [1570] ما به الرياضة - الإمام علي (عليه السلام): إنما هي نفسي أروضها (1 - 2) غرر الحكم: 8305، 7339. (3) نهج البلاغة: الكتاب 45.بالتقوى لتأتي آمنة يوم الخوف الأكبر، وتثبت على جوانب المزلق (4). - عنه (عليه السلام): الشريعة رياضة النفس (5). - عنه (عليه السلام): لقاح الرياضة دراسة الحكمة وغلبة العادة (6). - عنه (عليه السلام) - في وصف شيعة أهل البيت -: إن استصعبت عليه نفسه فيما تكرهه لم يعطها سؤلها فيما تسره (7). - عنه (عليه السلام) - قال الله تعالى -: يا أحمد لا تزين بلبس اللباس، وطيب الطعام ولين الوطاء، فإن النفس مأوى كل شر، ورفيق كل سوء تجرها إلى طاعة الله وتجرك إلى معصيته (8). - عنه (عليه السلام): خدمة النفس صيانتها عن اللذات والمقتنيات، ورياضتها بالعلوم والحكم، واجتهادها بالعبادات والطاعات، وفي ذلك نجاة النفس (9). - عنه (عليه السلام) - فيما كتبه للأشتر -: وإن ظنت الرعية بك حيفا فأصحر لهم بعذرك، وأعدل (واعزل) عنك ظنونهم بإصحارك، فإن في ذلك رياضة منك لنفسك، ورفقا برعيتك (10). - الإمام الصادق (عليه السلام) - من وصاياه (عليه السلام) لعنوان البصري -: وأما اللواتي في الرياضة: فإياك (4) نور الثقلين: 4 / 553 / 65. (5 - 6) غرر الحكم: 543، 7625. (7) نهج السعادة: 1 / 460. (8) إرشاد القلوب: 201. (9) غرر الحكم: 5098. (10) نهج البلاغة: الكتاب 53.


نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1136
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست