responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1062
[1471] الردة والرجوع على الأعقاب الكتاب * (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين) * [1]. - رسول الله (صلى الله عليه وآله): فإذا مت فأنا فرطكم وموعدكم الحوض... فأقول يا رب امتي ! فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك مرتدين على أعقابهم [2]. - عنه (صلى الله عليه وآله): إني على الحوض أنتظر من يرد علي منكم، فوالله ! ليقتطعن دوني رجال، فلأقولن: أي رب ! مني ومن امتي، فيقول: إنك لا تدري ما عملوا بعدك، ما زالوا يرجعون على أعقابهم [3]. - الإمام علي (عليه السلام): إذا قبض الله رسوله (صلى الله عليه وآله)، رجع قوم على الأعقاب، وغالتهم السبل،

[1] آل عمران: 144.
[2] كنز العمال: 31113.
[3] صحيح مسلم: 4 / 1794 / 2294.واتكلوا على الولائج
[4]. - عنه (عليه السلام) - من كتابه إلى معاوية -: وأرديت جيلا من الناس كثيرا خدعتهم بغيك، وألقيتهم في موج بحرك، تغشاهم الظلمات، وتتلاطم بهم الشبهات، فجازوا [جاروا] عن وجهتهم، ونكصوا على أعقابهم، وتولوا على أدبارهم
[5]. - عنه (عليه السلام) - ومن كلام له (عليه السلام) كلم به الخوارج -: فأوبوا شر مآب، وارجعوا على أثر الأعقاب
[6]. [1472] جزاء الارتداد الكتاب * (ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والاخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون) *
[7]. (انظر) آل عمران 86، 91، النساء 137، المائدة 54، محمد 25. - رسول الله (صلى الله عليه وآله): من بدل دينه فاقتلوه
[8]. الارتداد 1063 - الإمام الباقر (عليه السلام) - لما سأله محمد بن مسلم عن المرتد -: من رغب عن الإسلام وكفر بما انزل الله على محمد (صلى الله عليه وآله) بعد إسلامه فلا توبة له وقد وجب قتله وبانت منه امرأته ويقسم ما ترك على ولده
[9]. (4 - 6) نهج البلاغة: الخطبة 150، والكتاب 32، والخطبة 58.
[7] البقرة: 217.
[8] مستدرك الوسائل: 18 / 163 / 22394.
[9] الكافي: 7 / 256 / 1.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1062
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست