[1]. أي كان جزاؤه جهنم من جهة الاستحقاق لو لم
يتفضل اللّه عليه بعفوه أو بشفاعة الشافعين، و هذا أحد التأويلات للآية و التأويل
الآخر هو أن المراد بالخلود المكث الطويل.
[2]. في الصحاح الحسب ما يعده الإنسان من مفاخر
الآباء و يقال حسبه دينه و يقال:
ماله- انتهى، و لعلّ المراد
بالدقّ كون حسبه خسيسا دنيا أو خفيا.
[3]. بالفتح: القسم و المراد، بها هنا الجماعة
يحلفون لاثبات الجناية.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 4 صفحه : 98