responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 4  صفحه : 487

[بيان الطريق إلى بشير النبّال‌]

و ما كان فيه عن بشير النبّال فقد رويته عن محمّد بن عليّ ماجيلويه- رضي اللّه عنه- عن محمّد بن يحيى العطّار، عن إبراهيم بن هاشم، عن محمّد بن سنان، عن بشير النبّال‌[1].

[بيان الطريق إلى عبد الكريم بن عمرو]

و ما كان فيه عن عبد الكريم بن عمرو فقد رويته عن أبي؛ و محمّد بن الحسن- رضي اللّه عنهما- عن سعد بن عبد اللّه، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر البزنطيّ، عن عبد الكريم بن عمرو الخثعميّ و لقبه كرّام‌[2].

[بيان الطريق إلى عيسى بن أبي منصور]

و ما كان فيه عن عيسى بن أبي منصور فقد رويته عن محمّد بن الحسن- رضي اللّه عنه- عن محمّد بن الحسن الصفّار، عن محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب، عن جعفر بن بشير، عن حمّاد بن عثمان، عن عيسى بن أبي منصور- و كنيته أبو صالح و هو كوفيّ مولى، و حدّثنا محمّد بن الحسن- رضي اللّه عنه- عن محمّد بن الحسن الصفّار، عن يعقوب ابن يزيد، عن ابن أبي عمير، عن إبراهيم بن عبد الحميد، عن عبد اللّه بن سنان، عن ابن أبي يعفور قال: كنت عند أبي عبد اللّه عليه السّلام إذ أقبل عيسى بن أبي منصور فقال لي: «إذا أردت أن تنظر خيارا في الدّنيا خيارا في الآخرة فانظر إليه»[3].


[1]. بشير بن ميمون النبال الوابشى الكوفيّ ممدوح من أصحاب الصادقين عليهما السلام و كان من حملة الحديث على ما نقل عن المصنّف قاله في كمال الدين، و الطريق إليه ضعيف بمحمّد بن سنان على المشهور.

[2]. عبد الكريم بن عمرو بن صالح الخثعميّ مولاهم كوفيّ روى عن أبي عبد اللّه و أبى الحسن عليهما السلام واقفى وثّقه النجاشيّ و قال ثقة ثقة، و ضعفه الشيخ في رجاله و قال واقفى خبيث، و له كتاب، و عنونه العلامة في الخلاصة في المجروحين، و الطريق إليه صحيح.

[3]. عيسى بن أبي منصور سواء كان متحدا مع عيسى شلقان أو عيسى بن صبيح العرزمى أولا يظهر من خبر ابن الوليد كونه ممدوحا بل ثقة، و الطريق إليه صحيح( راجع لتحقيق الكلام في الاتّحاد و التغاير كتاب قاموس الرجال ج 7 ص 258 الى 261).

نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 4  صفحه : 487
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست