[1]. هذا هو المشهور في روايات الاصحاب، و المعروف
من مذهبهم لا نعلم مخالفا فيه.( المسالك).
[2]. رواه الكليني بسنده المعروف عن السكونى، و
قال في المسالك: بمضمونها أفتى الصدوق و المفيد، و الحق أن هذه الروايات مع ضعف
سندها شاذّة مخالفة للأصول و لما أجمع المسلمون الا من شذّ فلا يلتفت إليها.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 4 صفحه : 114