[4]. أي سقط من درجة قربه و كماله أو درجاته في
الجنة، أو يلحقه الضرر الاخروى مثل ما يلحق الضرر الدنيوى من سقط من السماء.(
المرآة).
[5]. طريق المصنّف الى الأصبغ ضعيف كما في الخلاصة
لان فيه الحسين بن علوان الكلبى و عمرو بن ثابت فالاول عامى و ان كان له ميل و
محبة شديدة حتّى قيل بايمانه و الثاني لم يثبت مدحه و لا توثيقه مع قول فيه بالضعف
و رواه الشيخ في التهذيب ج 2 ص 96 عن الأصبغ و طريقه مثل طريق المؤلّف.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 7