[1]. يدل على وجوب القسمة لمن عنده أربع حرائر، و
لا خلاف في عدم وجوب المواقعة في نوبة كل منهن، و أمّا لزوم أن يظل صبيحتها عندها
فحملوه على الاستحباب و ان كان العمل بمضمون الخبر أحوط، و في المحكى عن ابن
الجنيد أنّه أضاف الى الليل القيلولة، و ربما ظهر من كلام الشيخ في المبسوط وجوب
الكون مع صاحبة الليلة نهارا.
[2]. تقدم نحوه في الهامش عن التهذيب من حديث
الحلبيّ.