[1]. قال العلّامة- قدّس سرّه-: نحن في رواية ثوير
بن أبي فاختة من المتوقّفين.
[2]. أي زر أخاك في مرضه و ان لم يزرك في مرضك، و
يحتمل أن يكون من العائدة أى المعروف و الصلة لا العيادة. و الخبر رواه البخارى في
تاريخه، و البيهقيّ في شعب الايمان كما في الجامع الصغير.
[3]. لعل المراد به الرشوة، و في القاموس المصانعة
أن تصنع له شيئا ليصنع لك آخر، و هي مفاعلة من الصنع. و الخبر رواه الكليني ج 5 ص
141 بإسناده عن السكونى عنه عليه السلام عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 300