[1]. رواه الكليني في الكافي ج 5 ص 95 في الصحيح
عنه.
[2]. يعني يتوسل به الى المعاش، و البلغة ما يتبلغ
من العيش، و تبلغ بكذا اكتفى به.
[3]. بميسرة أي سعة، و ضمن الاستقراض معنى الحمل
أي حالكونه حاملا ثقل الدين على ظهره، و في التهذيب« خيب الزمان» و هو بمعنى
الحرمان و الخسران( الوافي) و قال المولى المجلسيّ قوله« أو يقبل الصدقة» عطف على«
يستقرض» أي إذا أدى دينه مما في يده فلا بدّ من أحد الامرين اما الاستقراض أو قبول
الصدقة فكأنّه يعتذر لاكل ما في يده، فأجاب عليه السلام بأنّه يؤدى و لا يستقرض
لعدم الوجه بل يتوكل على اللّه و يقبل الصدقة.
[4]. أي كان قدرة اللّه تعالى على افقار ذلك
الحابس أشدّ من قدرة ذلك الحابس على اغناء نفسه بحبس ذلك الحق فضمير منه راجع الى
الحابس.
[5]. إسماعيل بن أبي فديك معنون في المشيخة و
الطريق إليه ضعيف بمحمّد بن سنان.
[6]. أي يقصد عدم الأداء أو يكون ثمن محرم أو ربا
مثلا.( م ت).
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 184