[1]. الطريق صحيح و رواه الكليني أيضا في الصحيح و
زاد في آخره« و هي ليومه» و الخبر يدلّ على وجوب القضاء و الابتداء بالفائت و عليه
الاصحاب، و على استحباب الفصل بينه و بين الأداء.
[2]. في الطريق إليه محمّد بن على و الظاهر كما نص
عليه الأردبيليّ أنّه أبو سمينة الصيرفى و هو ضعيف لا يعتمد على شيء كما في
الخلاصة.
[3]. كذا في بعض النسخ بمعنى الحطاب الذي يجلب
الحطب، و في بعضها بالخاء المعجمة. و قال سلطان العلماء: و لعلّ المراد من خطبها
رجل فيستحيى فيكون اسم الفاعل بمعنى المفعول. و قال الفاضل التفرشى نظيره.