[2]. أي الى طلوع الشمس وجوبا تأسيا بالنبى و
الأئمّة عليهم السلام أو استحبابا على المشهور و الاحتياط تقربا إلى اللّه تعالى
بدون نيتهما.( م ت).
[3]. ثبير كأمير جبل مشرف على مسجد منى و هو مقابل
للحاج عند انتظار طلوع الشمس في أول وادى محسر و لا يشاهد الشمس في المشعر
للجبال.( م ت).
[4]. يعني الرجوع الى منى للمناسك و هو الذبح و
الحلق و الرمى و كأنّه لا يرى الترتيب و ان كان الواو لا تدلّ عليه لكن يبتدى برمى
جمرة العقبة ثمّ يذبح هديه و يأكل منه ثمّ يحلق رأسه أو يقصر.( م ت).
[5]. بالابطح لمن نفر في الأخير، و الاستلقاء فيه
على القفا استحبابا و يأتي الكلام فيه مفصلا.
[6]. لم يذكر المبيت في الليالى الثلاث و رمى
الجمار فيها اما لما سيجيء و اما لاعتقاده أنّها ليست من أجزاء الحجّ أو لندبها
عنده.( م ت).