[1]. الشقرة: حمرة صافية في الخيل و هي لون يأخذ
من الأحمر و الأصفر و هو أشقر و قد قيل: الاشقر: شديدة الحمرة، و الغرة: بياض في
جبهة الفرس و هو أغر، و تقدم بيان الاقرح من أنّه الذي يكون في جبهته قرحة و هي
بياض بقدر الدرهم أو دونه، و الوضح: الضوء و البياض، يقال: بالفرس وضح إذا كان في
قوائمه كلّها بياض، و قد يكون به البرص.
[2]. كذا في المحاسن و في بعض النسخ« حيق» و الحيق
ما يشمل الإنسان من المكروه لكن في ثواب الأعمال« لا يدخل في بيته حنق». و الظاهر
أن كل ما ذكره من فضائل ارتباط الفرس العتيق و الهجين و البرذون و الاشقر و جده في
كتاب سليمان بن جعفر الجعفرى أو غيره متفرقا فذكره هنا مجتمعا أو كان فيه مجتمعا و
نقله البرقي و الكليني متفرقا في تضاعيف الأبواب.
[3]. يعني سليمان قال: سمعت موسى بن جعفر عليهما
السلام.
[4]. في الكافي ج 6 ص 538 و المحاسن« فقال: سمهالى».
[5]. البهيم من الدوابّ المصمت منها و هو الذي لا
يخالط لونه لون غيره و الجمع بهم.
[6]. رواه هكذا البرقي في المحاسن و المؤلّف نحوه
في ثواب الأعمال عن سليمان عن أبي جعفر الباقر عليه السلام و الظاهر أنّه تصحيف
لان سليمان لم يدرك الباقر عليه السلام.
و يحتمل التعدّد، أو رواه سليمان
مرسلا و يؤيده اختلاف الألفاظ.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 285