[1]. أجحفت بهم بتقديم الجيم أي أفقرتهم و أحوجتهم
بسبب صرفهم الزيادة عن شأنهم.
[2].« اصحب نظراءك» تأكيد للاول و ليس في الكافي و
المحاسن.
[3]. رواه الكليني في الكافي ج 4 ص 286 و البرقي
في المحاسن بسند فيه ارسال. و قوله« نحوك» أي مثلك في الغنى و الفقر، و لا تصحب من
يكفيك مئونتك.
[4]. اللمة- بالضم-: الصاحب و الاصحاب في السفر، و
الانس- محركة-: الجماعة الكثيرة، و من تأنس به جمع أناس.
[5]. رواه الكليني في الروضة تحت رقم 464 مسندا، و
اللغط صوت و ضجة لا يفهم معناه.
[6]. رواه الكليني ج 2 ص 670 في الصحيح عن يعقوب
بن يزيد عن عدة من أصحابنا عن أبي عبد اللّه عليه السلام عن رسول اللّه صلّى اللّه
عليه و آله. و قوله ثلاثا أي ثلاثة أيّام بلياليها بقرينة التأنيث و لا يلزم أكثر
من ذلك للحرج و لان لهم أيضا حقا، هذا إذا كان في بلدة أو سفر يمكنهم الإقامة.( م
ت).
[7]. القصد: القوام و الوسط. و لا اسراف في الحجّ
لانه لا اسراف في الخير و الحجّ من أعظم الخيرات بشرط أن لا يتعدى حتّى يحتاج الى
السؤال.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 279