[1]. روى البرقي في المحاسن ص 573 بإسناده عن أبي
عبد اللّه( ع) قال:« كانت زمزم أشدّ بياضا من اللبن و أحلى من الشهد، و كانت سائحة
فبغت على المياه فأغارها اللّه و أجرت عليها عينا من صبر» و رواه المصنّف في العلل
ص 415.
[2]. في العلل ص 415 و المحاسن باسنادهما عن عليّ
بن عقبة عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد اللّه( ع) قال:« ذكر ماء زمزم فقال: يجرى
إليها عن تحت الحجر، فإذا غلب ماء العين عذب ماء زمزم».
[3]. لما رواه الكليني ج 4 ص 192 في حديث ضعيف و
المؤلّف في العلل ص 432.
[4]. هذا الكلام بلفظه خبر مسند رواه في العلل ص
415.
[5]. هذا الكلام أيضا خبر بلفظه مرويّ مسندا في
العلل و تقدم في المجلد الأول تحت رقم 844 مرسلا عن الصادق( ع) و رواه الشيخ بسند
فيه ارسال.
[6]. كما في رواية الحلبيّ المروية في الكافي ج 4
ص 335 باب التلبية، و رواه المصنّف في العلل. و الفج هو الطريق الواسع بين
الجبلين.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 195