[1]. لعل الاستشهاد بالآية الشريفة أن مانع الزكاة
تتمنّى الرجوع الى الدنيا كالكافر فكان مثله في ذلك.( مراد).
[2].« رَبِّ ارْجِعُونِ» على صيغة الجمع في قوّة تكرير
ربّ ارجعنى، ربّ ارجعنى على الحاح في سؤال الرّجعة.( م ح ق).
[3]. فيه ارسال لان عبد اللّه بن مسكان لم يلق أبا
جعفر عليه السلام بل قيل: إنّه لم يرو عن أبي عبد اللّه عليه السلام الا حديث« من
أدرك المشعر فقد أدرك الحجّ» و في رجال الكشّيّ« زعم أبو النضر محمّد بن مسعود أن
ابن مسكان كان لا يدخل على أبي عبد اللّه( ع) شفقة أن لا يوفيه حقّ اجلاله فكان
يسمع من أصحابه و يأبى أن يدخل عليه اجلالا و اعظاما له عليه السلام». و هو ممن
أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ عنهم، و الخبر رواه الكليني في الكافي ج 3 ص 523
بإسناده عن ابن مسكان يرفعه عن رجل عن أبي جعفر عليه السلام.
[4]. متحد مع الخبر الاسبق و لعلّ وجه التكرار
اختلاف اللفظ.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 12