[1]. يدلّ على مرجوحيّة الشعر في اللّيل مطلقا و
في شهر رمضان ليلا و نهارا و ان كان في مدح الأئمّة عليهم السّلام، و لعلّه في
مدحهم عليهم السلام يرجع الى كونه أقلّ ثوابا من سائر الأوقات( المرآة) و قال
الفيض- رحمه اللّه-: لانّ كونه في مدحهم عليهم السلام لا يخرجه عن التخييل الشعرى.
[2]. مروى في الكافي بسند ضعيف عن الصادق عن آبائه
عليهم السلام.
[3]. المراد بقوله« عبدى» أولا المشتوم و بالثانى
الشاتم أي استجار من شر سيئة مشاتمته و وبالها و العقوبة المترتبة عليها أو شر
التشاجر و التشاتم بينهما بالصوم. و في بعض النسخ« من شتم عبدى».
[4]. رواه الكليني ج 4 ص 87 ذيل حديث جراح
المدائنى.