[1]. يعني افعل و ان لم تصل قاعدا بل مضطجعا أو
مستلقيا.( مراد).
[2]. يخالف الترتيب المذكور سابقا في حديث الصادق
عليه السلام و يوافق ما في كريمة« فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِياماً وَ قُعُوداً وَ عَلى
جُنُوبِكُمْ» قال أبو جعفر عليه السلام:« المريض يصلى جالسا، و على جنوبه الذي
أضعف من المريض الذي يصلى جالسا».
[4]. أي خلطته و دخلت في أعضائه، في القاموس شبكت
الأمور و اشتبكت و تشابكت اختلطت و التبست. و في بعض النسخ« شكته» بتخفيف الكاف
بعد الشين المفتوحة المعجمة على صيغة التأنيث من شكاه يشكوه أي أوجعه. و الخطاب
للحضار الذين يخدمونه.
[5]. كذا و يحتمل تصحيفه عن« فقالوا يا رسول اللّه
كيف يصلى».