[1]. هذا من كلام المؤلّف- رحمه اللّه- و جاءت
بمضمونه روايات تقدم بعضها.
[2]. في الكافي ج 3 ص 319 هكذا« و ليكن نظرك بين
قدميك» و هكذا في التهذيب و ليس فيهما« الى موضع سجودك».
[3]. في الكافي« و ما أقلته قدماى غير مستنكف و لا
مستكبر و لا مستحسر، سبحان ربى- الخ» و أقله أي حمله و رفعه.
[4]. لعل المراد بالتسبيحة التامة« سبحان اللّه»
فانه تام لا يحتمل غير معناه، بخلاف« سبحان ربى» عند الاكتفاء، لان الرب عند
الإضافة يحتمل غير المعنى المقصود، كما يقال:
رب الدار، و حينئذ يكون موافقا
لما في الشرائع من الحكم و ان كان مخالفا له في اطلاق التامة، و يحتمل أن يراد
بالتامة« سبحان ربى العظيم و بحمده» فيكون مذهبه مخالفا لمذهب المحقق في الشرائع.(
مراد).
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 311