[1]. العريش ما يستظل به، فلعل المراد أنّه يجعل
بدل السقف عريشا من وضع الاخشاب و وضع الحشيش و نحوه عليها بحيث يندفع به حر الشمس
عن أهل المسجد.
[2]. في النهاية في الحديث« ان هذه الحشوش محتضرة»
يعنى الكنف و مواضع قضاء الحاجة، و الواحد حش- بالفتح- و أصله من الحش: البستان
لانهم كانوا كثيرا ما يتغوطون في البساتين.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 236