[3]. تبسمه و ضحكه صلّى اللّه عليه و آله اما
باعتبار أنّه فعل ما فعل لتحسينه إيّاه و اما لإتيانه بالسنة و اهتمامه بها فتبسمه
و ضحكه للايماء الى أنّه يسر برغبتهم الى الطاعات و ميلهم إليها.
[4]. ينافى ما مر تحت رقم 282 و يقتضى أن يكون
الصفرة خضاب الإسلام و الاقناء خضاب الايمان.
[5]. الضنى: المرض و الهزال و الضعف و سوء الحال،
و في الكافي ج 6 ص 482« و يذهب بالغشيان» و في بعض نسخه« يذهب بالغثيان».
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 123