responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك الوسائل نویسنده : المحدّث النوري    جلد : 13  صفحه : 251

[١٥٢٧٥] ٥ ـ جعفر بن أحمد القمي في كتاب الغايات : عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، قال : «شرار الناس الزارعون والتجار ، إلّا من شح منهم على دينه» وقال (صلّى الله عليه وآله) : «شر الناس التجار الخونة».

[١٥٢٧٦] ٦ ـ الشيخ أبو الفتوح في تفسيره : عن قيس بن أبي غرزة [١] الغفاري قال : كنا نسمّى في المدينة في عهد رسول الله (صلّى الله عليه وآله) : سمساراً ، وجاء الرسول (صلّى الله عليه وآله) وسمانا باسم أحسن منه ، وقال : «يا معشر التجار ، هذا البيع يحضره اللغو والكذب واليمين ، فشوبوه بالصدقة».

[١٥٢٧٧] ٧ ـ عوالي اللآلي : عن النبيّ (صلّى الله عليه وآله) قال : «لا تستقبلوا السوق ، ولا تحلفوا ، ولا ينفق بعضكم لبعض».

[١٥٢٧٨] ٨ ـ البحار ، عن مجموع الدعوات للشيخ أبي محمّد هارون بن موسى التلعكبري : عن أحمد بن محمّد بن يحيى قال : أراد بعض أوليائنا الخروج للتجارة ، فقال : لا أخرج حتّى آتي جعفر بن محمّد (عليهما السلام) ، فأسلم عليه ، وأستشيره في أمري هذا ، وأسأله الدعاء لي ، قال : فأتاه فقال : يا بن رسول الله ، إنّي عزمت (على الخروج للتجارة) [١] ، وإنّي آليت على نفسي أن لا أخرج حتّى ألقاك وأستشيرك وأسألك الدعاء لي ، قال فدعا لي وقال : «عليك بصدق اللسان في حديثك ، ولا تكتم عيباً يكون في تجارتك ، ولا تغبن المشتري المسترسل فان غبنه ربا ، ولا ترض للناس إلا


٥ ـ الغايات ص ٩١.

٦ ـ تفسير أبي الفتوح الرازي ج ١ ص ٤٧٠.

[١] في الحجرية : «ابن أبي غريرة» وفي المصدر : «ابن أبي عزيرة» وما أثبتناه هو الصواب (راجع أسد الغابة ج ٤ ص ٢٢٣ وتهذيب التهذيب ج ٨ ص ٤٠١).

٧ ـ عوالي اللآلي ج ١ ص ١٨٨ ح ٢٦٧.

٨ ـ بحار الأنوار ج ٩١ ص ٢٣٥ ح ١.

[١] كان في الأصل : «للخروج إلى التجارة» وما أثبتناه من البحار.

نام کتاب : مستدرك الوسائل نویسنده : المحدّث النوري    جلد : 13  صفحه : 251
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست