[٦] الفقيه ١ : ٣ ،
من المقدمة ، حيث نص على بعض الكتب المعتمدة التي أخرج منها كتاب الفقيه ، مختصراً
ذكر بعضها بلفظ : « وغيرها ». والظاهر أن كتاب إبراهيم بن سفيان أحدها ، وإن لم
ينص عليه في مقدمة الفقيه ، ولا في طريقه إلى ما رواه عن مؤلفه في المشيخة ٤ : ١٠٢
١٠٣ ، فلاحظ.
[٧]الفقيه ٢ :
٢٢٤ / ١٠٤٨ ، وفيه : « وكتب إبراهيم بن سفيان إلى أبي الحسن عليهالسلام :
نام کتاب : خاتمة مستدرك الوسائل نویسنده : المحدّث النوري جلد : 7 صفحه : 120