responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 8  صفحه : 34

ماء في الدنيا فشفعني فيه ، فيقول : اذهب فأخرجة من النار ، فيذهب فيتجسس في النار حتى يخرجه منها.

وقال 9 : إن من امتي من سيد خل الله الجنة بشفاعته أكثرمن مضر.

١ ـ ل : أبوالحسن طاهر بن محمدبن يونس ، عن محمد بن عثمان الهروي ، عن أحمد ابن نجده ، عن أبي بشر ختن المقري [١] عن معتمربن سليمان ، عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله (ص) : لكل نبي دعوة قد دعابها وقد سأل سؤلا ، وقد أخبأت دعوتي لشفاعتي لامتي يوم القيامة.

٢ ـ ل : أبي ، عن الحميري ، عن هارون ، عن ابن صدقة ، عن جعفر بن محمد ، عن آبائه ، عن علي (ع) قال : قال رسول الله (ص) : ثلاثة يشفعون إلى الله عزوجل فيشفعون : الانبياء ، ثم العلماء ، ثم الشهداء « ج ١ ص ٧٥ »

٣ ـ ل : الاربعمائة قال أميرالمؤمنين 7 : لا تعنونا في الطلب والشفاعة لكم يوم القيامة فيما قدمتم. وقال 7 : لنا شفاعة والاهل مودتنا شفاعة. « ج ٢ ص ١٥٧ ص ١٦٣ »

٤ ـ ن ، لى : أبي ، عن سعد ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن علي بن معبد ، عن الحسين بن خالد ، عن الرضا ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن أميرالمؤمنين : قال : قال رسول الله (ص) : من لم يؤمن بحوضي فلا أورده الله حوضي ، ومن لم مؤمن بشفاعتي فلا أناله الله شفاعتي. ثم قال 7 : إنما شفاعتي لاهل الكبائر من امتي ، فأما المحسنون فما عليهم من سبيل. قال الحسين بن خالد : فقلت للرضا 7 : يابن رسول الله فما معنى قول الله عزوجل : « ولايشفعون إلا لمن ارتضى »؟ قال لا يشفعون [٢] إلا لمن ارتضى الله دينه « ص ٧٨ ص ٥ »

٥ ـ ن : قال مصنف هذا الكتاب : المؤمن هو الذي تسره حسنته وتسوؤه


[١]هوبكربن خلف البصرى ختن المقرى أبوبشر ، قال ابن حجر : صدوق من العاشرة مات بعد سنة أربعين أى ومأتين.
[١]في العيون : قال : يعنى لا يشفعون ا ه. م
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 8  صفحه : 34
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست