نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 76 صفحه : 44
قال الشيخ ; : أقول : إن المعنى في ذلك يكون المراد صلاة التطوع والصوم.
٣ ـ ثو : ابن المتوكل ، عن الحميري ، عن ابن أبي الخطاب ، عن ابن محبوب ، عن الثمالي ، عن أبي عبدالله 7 قال : كان أمير المؤمنين 7 يقول : لان أصلح بين اثنين أحب إلي من أن أتصدق بدينارين [١].
٤ ـ جا : الحسن بن حمزة عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن ابن عيسى ، عن محمد بن سنان ، عن عمر الافرق وحذيفة بن منصور ، عن أبي الله 7 قال : صدقة يحبها الله إصلاح بين الناس إذا تفاسدوا وتقريب بينهم إذا تباعدوا [٢].
٥ ـ عدة الداعى : قال رسول الله 9 : أفضل الصدقة صدقة اللسان ، قيل : يارسول الله 9 وما صدقة اللسان؟ قال : الشفاعة تفك بها الاسير ، وتحقن بها الدم ، وتجر بها المعروف إلى أخيك ، وتدفع بها الكريهة.
٦ ـ كا : عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن سنان ، عن حماد ابن أبي طلحة ، عن حبيب الاحول قال : سمعت أبا عبدالله 7 يقول : صدقة يحبها الله إصلاح بين الناس إذا تفاسدوا ، وتقارب بينهم إذا تباعدوا [٣].
كا : بالاسناد المتقدم ، عن محمد بن سنان ، عن حذيفة بن منصور ، عن أبي عبدالله 7 مثله [٤].
بيان : تقارب أي سعى في تقاربهم أو أصل تقاربهم.
٧ ـ كا : عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن هشام ابن سالم ، عن أبي عبدالله 7 قال : لان أصلح بين اثنين أحب إلى من أن أتصدق بدينارين [٥].
٨ ـ كا : عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن سنان ، عن المفضل قال : قال أبوعبدالله 7 : إذا رأيت بين اثنين من شيعتنا منازعة فافتدها من