responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 7  صفحه : 139

الملك « ٦٧ » فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون ٧٢.

القيامة « ٧٥ » وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة * ووجوه يومئذ باسرة* تظن أن يفعل بها فاقرة ٢٢ _ ٢٥.

الدهر « ٧٦ » إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا * فوقيهم الله شر ذلك اليوم ولقيهم نضرة وسرورا ١٠ ـ ١١.

الانشقاق « ٨٤ » بل الذين كفروا يكذبون * والله أعلم بما يوعون * فبشرهم بعذاب أليم * إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم أجر غير ممنون ٢٢ ـ ٢٥.

الغاشية « ٨٨ » هل أتيك حديث الغاشية * وجوه يومئذ خاشعة * عاملة ناصبة* تصلى نارا حامية * تسقى من عين آنية * ليس لهم طعام إلا من ضريع * لا يسمن ولا يغني من جوع * وجوه يومئذ ناعمة * لسعيها راضية * في جنة عالية * لا تسمع فيها لاغية * فيها عين جارية * فيها سرر مرفوعة * وأكواب موضوعة * ونمارق مصفوفة* وزرابي مبثوثة ١ ـ ١٧.

البلد « ٩٠ » ثم كان من الذين آمنوا وتوصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة* اولئك أصحاب الميمنة * والذين كفروا بآياتنا هم أصحاب المشئمة * عليهم نار مؤصدة ١٧ ـ ٢٠.

تفسير : قال الطبرسي ; : « إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب » أي صفة محمد والبشارة به ، وقيل : كتموا الاحكام « ويشترون به ثمنا قليلا » أي يستبدلون به عوضا قليلا أي كل ما يأخذونه في مقابلة ذلك من حطام الدنيا فهو قليل « ما يأكلون في بطونهم إلا النار » أي كأنهم لم يأكلوا إلا النار لان ذلك يؤديهم إليها ، وقيل : إنهم يأكلون النار حقيقة في جهنم عقوبة لهم على ما فعلوا « ولا يكلمهم الله يوم القيمة » أي لا يكلمهم بما يحبون ، وإن كان يكلمهم بالسؤال بالتوبيخ وبما يغمهم ، أولا يكلمهم أصلا فيحمل آيات المسألة على أن الملائكة تسائلهم عن الله وبأمره « ولا يزكيهم » معناه : ولا يثني عليهم ولا يصفهم بأنهم أزكياء ، وقيل : لا يقبل أعمالهم كما يقبل

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 7  صفحه : 139
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست