ما : جماعة ، عن أبي المفضل ، عن محمد بن علي بن مهدي ، وغيره ، عن محمد بن علي ابن عمرو مثله. « ص ٤٠٢ ـ ٤٠٣ » [٢]
بيان : يتئد أي يتثبت ويتأني ، من التؤدة ، وفي « ما » يتأود أي يتعوج. وخبطه : ضربه شديدا. والمحجن كمنبر : العصا المعوجة. وأوب كفرح : غضب ، وفي « ما » اوارا وغليلا ، والاوار بالضم : حرارة الشمس ، وحرارة العطش ، والغليل : الحقد والضغن ، وحرارة الحب والحزن ، وأحجم عنه : كف أو نكص هيبة ، وقد إذا كانت اسمية تكون على وجهين : اسم فعل مرادفة ليكفي ، نحو قولهم : قدني درهم ، واسم مرادف لحسب ، ذكره الفيروزآبادي ، وقال : أرعني سمعك وراعني : استمع لمقالي.
قوله 7 : نفلا أي زائدا على ما اعطيت من الفضائل والكرائم. قوله 7 : قبلا أي مقابلة وعيانا. وقوله 7 : تخاله أي تظنه.
٨ ـ فس : أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن سنان ، عن أبي عبدالله 7 قال : ما يموت موال لنا مبغض لاعدائنا إلا ويحضره رسول الله 9 وأمير المؤمنين والحسن
[١]في نسخة : بعينه [٢]أورده الطبرى أيضا في ص ٤ من بشارة المصطفى باختلاف يسير باسناده عن أبى البقاء إبراهيم بن الحسين البصرى ، عن أبى طالب محمد بن الحسين بن عتبة ، عن محمد بن الحسن بن الحسين بن أحمد الفقيه ، عن حمويه أبى عبدالله بن على بن حمويه ، عن محمد بن عبدالله بن المطلب الشيبانى ، عن محمد بن على بن مهدى. إلا أن فيه : أقول للنار حين توقف للعرض * على حرها دعى الرجلا. وزاد في آخره : هذا لنا شيعة وشيعتنا * أعطانى الله فيهم الاملاء. وأورده أيضا الاربلى في ص ١٢٣ من كشف الغمة وفيه : دعيه لا تقربى « لا تقبل » الرجلا.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 6 صفحه : 180