نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 43 صفحه : 298
القائني الهاشمي قال : جاء الحديث أن جبرئيل نزل يوما فوجدالزهراء نائمة والحسين قلقا على عادة الاطفال مع امهاتهم فقعد جبرئيل يلهيه عن البكاء حتى استيقظت فأعلمها رسول الله 9 بذلك.
الطبري : طاووس اليماني ، عن ابن عباس قال رسول الله 9 : رأيت في الجنة قصرا من درة بيضاء لا صدع فيها ولا وصل ، فقلت : حبيبى جبرئيل لمن هذا القصر؟ قال : للحسين ابنك ، ثم تقدمت أمامه فاذا أنا بتفاح فأخذت تفاحة ففلقتها فخرجت منها حوراء كأن مقاديم النسور أشفار عينيها فقلت : لمن أنت؟ فبكت ثم قالت : لابنك الحسين.
٦٠ ـ قب ، عم : في كتاب شرف النبي 9 عن جابر قال : قال رسول الله 9 : من سره أن ينظر إلى سيد شباب أهل الجنة فلينظر إلى الحسين ابن علي.
٦١ ـ قب ، عم : عبدالله بن بريدة عن ابن عباس قال : انطلقت مع رسول الله 9 فنادى على باب فاطمة ثلاثا فلم يجبه أحد فمال إلى الحائط فقعد فيه وقعدت إلى جانبه فبينا هو كذلك إذ خرج الحسن بن علي قد غسل وجهه و علقت عليه سبحة قال : فبسط النبي 9 يديه ومد هما ثم ضم الحسن إلى صدره وقبله وقال : إن ابني هذا سيد ولعل الله عزوجل يصلح به بين فئتين من المسلمين.
٦٢ ـ كشف : قال ابن طلحة : روي مرفوعا إلى أبي بكرة نفيع بن الحارث الثقفي قال : رأيت رسول الله 9 والحسن بن علي إلى جنبه وهو يقبل على الناس مرة وعليه مرة ، ويقول : إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين عظيمتين ، رواه الجنابذي.
وروى عن صحيحي مسلم والبخاري مرفوعا إلى البراء قال : رأيت رسول الله 9 والحسن بن علي على عاتقه يقول : اللهم إني احبه فأحبه.
وروى الترمذي مرفوعا إلى ابن عباس أنه قال : كان رسول الله 9
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 43 صفحه : 298