وقال الجوهري [٥] : واحدة الغرائر التي للطين [٦] وأظنه معربا.
٤ ـ سر[٧] : موسى بن بكر ، عن المفضل [٨] ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : إن فلانا وفلانا غصبانا [٩] حقنا وقسماه بينهم ، فرضوا بذلك عنهما [١٠] ، وإن عثمان لما منعهم واستأثر عليهم غضبوا لأنفسهم.
٥ ـ قب[١١] : نقلت المرجئة [١٢] ، عن أبي الجهم العدوي وكان معاديا لعلي عليه السلام ـ ، قال : خرجت بكتاب عثمان والمصريون قد نزلوا بذي خشب [١٣] إلى معاوية وقد طويته طيا لطيفا وجعلته في قراب سيفي ، وقد تنكبت عن الطريق وتوخيت سواد الليل حتى كنت بجانب الجرف ، إذا رجل على حمار مستقبلي ومعه
[١]أي إلى آخر البيت السالف. [٢]تاريخ ابن الأعثم ـ الفتوح ـ ٣ ـ ٤٢٠. [٣]كما ذكره في النهاية ١ ـ ٣٤٧ ، ولسان العرب ١٢ ـ ١١٦ ، ولاحظ : مجمع البحرين ٦ ـ ٣٢ ، والقاموس ٤ ـ ٩٣. [٤]ذكره في القاموس ٢ ـ ١٠١ ، ولسان العرب ٥ ـ ١٨. [٥]في الصحاح ٢ ـ ٧٦٩ ، ولاحظ : لسان العرب ٥ ـ ١٨. [٦]في ( س ) : للتبن ، وهو الظاهر. [٧]مستطرفات السرائر ( النوادر ) : ١٧ ـ تحقيق مدرسة الإمام المهدي 7 ـ. [٨]في المصدر : الفضيل. [٩]في السرائر : ظلمانا. [١٠]في المستطرفات : منهما. [١١]مناقب ابن شهرآشوب ٢ ـ ٢٥٩ ـ ٢٦٠. [١٢]في المصدر زيادة كلمة : والناصبة. [١٣]في المناقب : خشر ، وما هنا نسخة هناك.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 31 صفحه : 480