responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 2  صفحه : 228

بأيهما نأخذ؟ قال : خذوا به حتى يبلغكم عن الحي ، فإن بلغكم عن الحي فخذوا بقوله. قال : ثم قال أبوعبدالله 7 : إنا والله لا ندخلكم إلا فيما يسعكم. وفي حديث آخر : خذوا بالاحدث.

٩ ـ كا : العدة ، عن أحمد بن محمد ، عن عثمان بن عيسى ، عن أبي أيوب الخزاز عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبدالله 7 قال : قلت له : ما بال أقوام يروون عن فلان وفلان عن رسول الله 9 لا يتهمون بالكذب فيجيئ منكم خلافه؟ قال : إن الحديث ينسخ كما ينسخ القرآن.

١٠ ـ كا : علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي نجران ، عن ابن حميد ، عن ابن حازم ، قال : قلت لابي عبدالله 7 : ما بالي أسألك عن المسألة فتجيبني فيها بالجواب ثم يجيئك غيري فتجيبه فيها بجواب آخر؟ فقال : إنا نجيب الناس على الزيادة والنقصان. قال : قلت : فأخبرني عن أصحاب رسول الله 9 صدقوا على محمد 9 أم كذبوا؟ قال : بل صدقوا. قلت : فما بالهم اختلفوا. فقال : أما تعلم أن الرجل كان يأتي رسول الله 9 فيسأله عن المسألة فيجيبه فيها بالجواب ، ثم يجيبه بعد ذلك بما ينسخ ذلك الجواب فنسخت الاحاديث بعضها بعضا.

١١ ـ كا : علي بن محمد ، عن سهل ، عن ابن محبوب ، عن ابن رئاب ، عن أبي عبيدة ، عن أبي جعفر 7 قال : قال لي : يا زياد ما تقول لو أفتينا رجلا ممن يتولانا بشئ من التقية؟ قال : قلت له : أنت أعلم جعلت فداك. قال : إن أخذ به فهو خيرله وأعظم أجراً

١٢ ـ وفي رواية اخرى : إن أخذ به اوجر ، وإن تركه والله أثم.

١٣ ـ ل : أبي ، عن علي ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر اليماني وعمر بن اذينة ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم بن قيس الهلالي قال : قلت لاميرالمؤمنين 7 : يا أميرالمؤمنين إني سمعت من سلمان والمقداد وأبي ذر شيئا من تفسير القرآن وأحاديث عن نبي الله 9 غير ما في أيدي الناس ، ثم سمعت منك تصديق ما سمعت منهم ، ورأيت في أيدي الناس أشياء كثيرة من تفسير القرآن ومن الاحاديث عن نبي الله 9 أنتم تخالفونهم فيها ، وتزعمون أن ذلك كله باطل ، أفترى الناس يكذبون على رسول الله 9 متعمدين

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 2  صفحه : 228
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست