نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 2 صفحه : 219
الله لم يكن منها شئ؟ قال : منها موضوع ، ومنها محرف ، فأما المحرف فإنما عنى أن عليك نبي وصديق وشهيد ـ يعني عليا 7 ـ ومثله وكيف لايبارك لك وقد علاك نبي وصديق شهيد ـ يعني عليا 7 ـ وعامها كذب وزور وباطل.
أقول : سيأتي تمام الخبر في كتاب الامامة في باب مظلوميتهم :.
(باب ٢٩)
*(علل اختلاف الاخبار وكيفية الجمع بينها والعمل بها ووجوه الاستنباط)*
*(وبيان أنواع ما يجوز الاستدلال به)*
الايات ، الانعام : وإن تطع أكثر من في الارض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون ١١٥ «وقال تعالى» : وإن كثيرا ليضلون بأهوائهم بغير علم إن ربك هو أعلم بالمعتدين ١١٨ «وقال تعالى» : فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم ١٤٣ «وقال تعالى» : قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا إن تتبعون إلا الظن وإن أنتم إلا تخرصون ١٤٨
الاعراف : أتقولون على الله مالاتعلمون ٢٨
التوبة : فلولا نفرمن كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون ١٢١
يونس : وما يتبع أكثرهم إلا ظنا إن الظن لا يغني من الحق شيئا إن الله عليم بما يفعلون ٣٥ «وقال تعالى» : وما يتبع الذين يدعون من دون الله شركاء إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون ٦٥
الاسرى : ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل اولئك كان عنه مسؤلا ٣٥
الزخرف : ما لهم بذلك من علم إن هم إلا يخرصون أم آتيناهم كتابا من قبله فهم به مستمسكون بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على امة وإنا على آثارهم مهتدون ٢٠ ، ٢١ ، ٢٢
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 2 صفحه : 219