[1] قال الجوهريّ: يقال: هذا الامر صار سبّة عليه-
بالضم- اى عارا يسب به انتهى. اى هذا عار عليكم ان تحبوه و لا تؤمنوا به او هو
يسبكم بترك الإيمان و الكفر او يكون هذا النبش عارا لكم عند العرب فيقولون: نبشوا
قبر نبيهم و يؤيده ما ذكره ابن الأثير قال: فأرادوا نبشه فكره ذلك بعضهم قالوا:
نخاف إن نبشناه ان يسبّنا العرب بانا نبشنا نبيّنا فتركوه.( آت)
[2] أي غلب هؤلاء الثلاثة على الأنصار في المخاصمة
بحجة هي تدلّ على كون الامر لعلى عليه السلام دونهم لانهم احتجوا عليهم بقرابة
الرسول و أمير المؤمنين كان اقرب منهم أجمعين و قد احتج عليه السلام عليهم بذلك في
مواطن[ ذكروها].( آت)
[3] في الاحتجاج للطبرسيّ:« ما يرضى الناس ان
يبايعوه».
[4]« سجادة» أي اثر سجود. و التشمير: الجد و
الاجتهاد في العبادة.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 343