[1] النخير: صوت الانف. و كسعه- كمنعه-: ضرب دبره
بيده او بصدر قدمه و إنّما كان يفعل ذلك نشاطا و فرحا و فخرا و فرجا و مخرجا و
طربا.( آت)
[2] في بعض النسخ[ منيع ابن الحجاج] و على كلتا
النسختين غير مذكور في كتب الرجال.
[3] أي قالوا: يا سيدنا و يا مولانا و انما غيره
لئلا يوهم انصرافه إليه عليه السلام و هذا شايع في كلام البلغاء في نقل امر لا
يرضى القائل لنفسه كما في قوله تعالى:« أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ
عَلَيْهِ إِنْ كانَ مِنَ الْكاذِبِينَ» و قوله:« ما ذا دهاك» يقال:
دهاه إذا اصابته داهنة.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 344