[1] الهدة: صوت وقع الحائط و نحوه و التحطّم: التلظى،
و يقال: تحطم الرجل غيظا أي تلظى.
[2] رواه عليّ بن إبراهيم في التفسير و الصدوق في
الأمالي و فيهما« الأمانة و الرحم» و الرحمة هنا بمعنى الرحم و ترك ظلم العباد و
على روايتى الصدوق و عليّ بن إبراهيم يمكن أن يقرأ« الرحم»- بكسر الحاء- بمعنى صلة
الرحم.
[3] كذا في التفسير و لكن في الأمالي« عليها عدل
ربّ العالمين».
[4] الفجر: 14. و المرصاد: الطريق و المكان يرصد
فيه العدو.