[1] الحملان- بالضم-: ما يحمل عليه من الدوابّ في
هيئة خاصّة.« و الوجه وجهك» أي الجهة التي أتوجه إليها انما هي جهتك، او جهة التي
امرت بالتوجه إليها هي جهتك.
[2] أي استعين بك في جميع امورى و اجعل اعمالى
خالصة لك.
[4] الطير: الاسم من التطير و هو ما يتشأم به
الإنسان من الفال الردى و هذا كما يقال: لا أمر الا أمرك. يعنى لا يكون الا ما
تريد.( فى)
[5]« ما يعبأ من يؤم» فى الفقيه:« ما يعبأ بمن
يؤم» و هو أظهر فيكون على بناء المفعول قال الجوهريّ: ما عبأت بفلان عبأ اي ما
بالبيت به. و على ما في نسخ الكتاب لعله أيضا على بناء المفعول على الحذف و
الايصال أو على بناء الفاعل على الاستفهام الإنكارى أي أي شيء يصلح و يهيئ لنفسه،
قال الجوهريّ: عبأت الطيب: إذا هيأته و صنعته و خلطته و عبأت المتاع: هيأته. و كذا
الكلام في الخبر الثاني. و المخالفة: المعاشرة و العجز المنع و الفعل كينصر.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 285