[1] قال في المنتقى: قال الجوهريّ: فرشت الشيء
أفرشه بسطته، و يقال: فرشه أمره أي أوسعه إياه و كلا المعنيين صالح لان يراد من
قوله:« تفرش عفوك» إلا ان المعنى الثاني يحتاج إلى تقدير.( آت)
[3] في المغرب: الممالحة: المؤاكلة و منها قولهم
بينها حرمة الملح و الممالحة و هى المراضعة.( آت) و خالقهم مخالقة أي عاشرهم يخلق
حسن. و قد مضى هذا الخبر في المجلد الثاني.
[4] قال المجلسيّ- رحمه اللّه-: قال الوالد
العلامة: اي اصحب من يعتقد أنك أفضل منه كما تعتقد أنّه أفضل منك و هذا من صفات
المؤمنين. و أقول: يحتمل أن يكون الفضل بمعنى الاحسان و التفضل و ما ذكره أظهر
انتهى.
[5] الاصوب حماد بن عيسى لما ذكره الصدوق- رحمه
اللّه- في آخر أسانيد الفقيه.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 286