[1] لعل ماء زمزم كان أول ظهوره بتحريك إسماعيل
عليه السلام رجله على وجه الامر ثمّ يبس فحفر إبراهيم عليه السلام في ذلك المكان
حتّى ظهر الماء و يحتمل أن يكون الحفر لازدياد الماء فيكون المراد بقوله عليه
السلام:« حتى ظهر ماؤها» أي ظهر ظهورا بينا بمعنى كثر و منهم من قرء ظهر على بناء
التفعيل من قبيل موّتت الإبل.( آت)
[2] الساف كل عرق من الحائط و قال في كنز اللغة:
عرق- بفتح الراء- چينه ديوار را گويند.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 205