[1] المؤمنون: 9. قوله:« يُحافِظُونَ»* أى
يواظبون عليها و على حدودها.
[2] المعارج: 23.« دائِمُونَ» أى لا
يشغلهم عنها شاغل.
[3] النساء: 105.« مَوْقُوتاً» أى
فرضا محدود الأوقات لا يجوز اخراجها عن أوقاتها.
[4] قوله:« و ليس إن عجلت قليلا» أي عن الوقت
الفضيلة و كذا التأخير و لعله ردّ على العامّة القائلين بتعيين الأوقات المخصوصة و
حمله على التعجيل خطاء او نسيانا مع وقوع جزء منها في الوقت بعيد و هي أصل ان ظاهر
الخبر و غيره من الاخبار ان الموقوت في الآية بمعنى المفروض لا موقّت و فيه أن
الكتاب يدلّ على كونها مفروضة و التأسيس أولى من التأكيد و المجاز لا يستعمل إلّا
مع القرينة المانعة عن الحقيقة.( آت)
[5] مريم: 60.« أَضاعُوا الصَّلاةَ» أى
تركوها و أخروها عن وقتها لانغمارهم في المشتهيات فتشاغلوا عنها. و الغى: الضلال و
الخيبة و قيل: الغى: و ادفى جهنم.
[6] الظاهر أن المراد التكبيرات المستحبة و بدونها
كأنّها مقطوعة الانف معيوبة و يحتمل الواجبة او الأعمّ( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 270