[1]« يخف عليك» بكسر الخاء أي يسهل و لا يثقل و في
القاموس خف القوم: ارتحلوا مسرعين. و ينبع كينصر، حصن له عيون و نخيل و زروع بطريق
حاج مصر.
[2]« أزين» من الزينة.« أنبل» فى القاموس النبل
بالضم: الذكاء و النجابة.
[3] السبخة: ارض ذات نز و ملح، ما يعلو الماء
كالطحلب.
[4] الجدى من أولاد المعز و هو ما بلغ ستة أشهر أو
سبعة و الجمع جداء.
[5] لا ينافى هذا ما مر في المجلد الأول ص 340 من
كون الثلاثين مع الصاحب لانهم أعمّ من الرجال الاحرار و غيرهم و أيضا المراد هنا
تحقّق سبعة عشر من المخلصين مع ما ذكر من عدد المتشيعة لا مطلقا.
[6] أي بالاذاعة و ترك التقية و الضمير في آمنوا
راجع إلى المدعين للتشيع.
[7] النحل: 120: قوله:« و ما فيها» الواو للحال و«
ما» نافية.« و لو كان معه غيره» أى من أهل الايمان« لإضافة اللّه عزّ و جلّ إليه»
لان الغرض ذكر أهل الايمان التاركين للشرك حيث قال:« وَ لَمْ يَكُ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ» فلو كان معه غيره لذكره معه« إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ
أُمَّةً» لانه كان على دين لم يكن عليه أحد غيره فكان امة واحدة و كان هذا
بعد وفاة لوط عليه السلام. و قوله« قانِتاً لِلَّهِ» أى مطيعا له.«
حَنِيفاً» أى مستقيما على الطاعة و طريق الحق و هو الإسلام.
قوله:« فغبر» فى أكثر النسخ
بالغين المعجمة و الباء الموحدة أي مكث أو مضى و ذهب، فعلى الأول فيه ضمير مستتر
راجع إلى إبراهيم و على الثاني فاعله ما شاء اللّه و في بعض النسخ[ فصبر] فهو
موافق للاول و في بعضها بالعين المهملة فهو موافق للثاني( آت- ملخصا).
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 243