[1] التوبة: 56. و الآية هكذا« فَلا
تُعْجِبْكَ .... الخ.
[2] البقرة: 131. و قوله:« لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ»* أى لا
تمدن نظر عينيك إلى ما متعنا به استحسانا للمنظور إليه و تمنيا أن يكون لك مثله و
قوله:« أَزْواجاً مِنْهُمْ»* أى أصنافا من الكفّار. و
قوله:
« زَهْرَةَ الْحَياةِ
الدُّنْيا» منصوب بمعنى متعنا لان معناه جعلنا لهم الحياة الدنيا زهرة أي
بهجة و نضارة« لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ»* أى لنختبرهم.
[3] الوقود: الحطب و ما يوقد به. و السعف: أغصان
النخل ما دامت في الخوص.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 138