[3191] 3 3- و روى: استثناء البكاء من خشية اللّه.

[3192] 4 4- و البكاء لموت المؤمن.

[3193] 5 5- و البكاء عند غلبة الحزن.

باب [2] 138- ان كل شىء بكى على الحسين الا ما استثنى

[3194] 1- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ،

[1] 3- 4- 5- التّهذيب، 9/ 175، فى الوصيّة و وجوبها، الباب 4، الحديث 13.

ثواب الاعمال، 165 و 172 و 177.

الكافى، 2/ 482، كتاب الدّعاء، باب البكاء، الحديث 2 و 3 و 4 و 6 و 7.

التّوحيد، 280/ 6.

أمالي الصّدوق، 453/ 3، المجلس 69.

فى الأمالي: هل يعد البكاء الا للمصائب و المحن الكبار.

راجع الباب 56، من الكتاب.

الكافى، 2/ 555، كتاب الدّعاء، باب الدّعاء للدّين.

[2] الباب 138 فيه حديث واحد

[3] 1- الكافى، 5/ 575، كتاب الحجّ، باب زيارة قبر الحسين (عليه السلام)، الحديث 2.

الوسائل، 14/ 506، كتاب الحجّ، الباب 66، من ابواب المزار، الحديث 12 [19701].

الوافى، 14/ 1485، الحديث 1 [14575].

البحار، 45/ 206، تاريخ الحسين، باب ما ظهر بعد شهادته، الحديث 12.

فى الحجرية: الحسين بن سويد.

فى الكافى: الحسين بن ثوير، قال: كنت أنا و يونس بن ظبيان و المفضّل بن عمر و ابو سلمة السّرّاج جلوسا عند ابى عبد اللّه (عليه السلام) و كان المتكلّم منّا يونس و كان اكبرنا سنّا فقال له: جعلت فداك انى احضر مجلس هؤلاء القوم يعنى ولد العبّاس فما اقول؟ فقال: اذا حضرت فذكرتنا فقل: «اللّهمّ ارنا الرّخاء و السّرور» فانك تأتى على ما تريد. فقلت: جعلت فداك انى كثيرا ما اذكر الحسين (عليه السلام) فأى شيء اقول؟ فقال: قل: «صلّى اللّه عليك يا ابا عبد اللّه» تعيد ذلك ثلاثا فان السّلام يصلّ اليه من قريب و بعيد ثمّ قال: ان ابا عبد اللّه الحسين (عليه السلام) لما قضى الخ.