responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 366

عِبَادَةٌ، وَ النَّظَرَ إِلَى الْمُصْحَفِ مِنْ غَيْرِ قِرَاءَةٍ عِبَادَةٌ، وَ النَّظَرَ إِلَى وَجْهِ الْعَالِمِ عِبَادَةٌ، وَ النَّظَرَ إِلَى آلِ مُحَمَّدٍ (عليهم السلام) عِبَادَةٌ.

باب [1] 92- انه لا يجوز اخذ شيء من تراب الكعبة فمن فعل وجب ان يرده

[3114] 1- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ،


الوسائل، 12/ 311، كتاب الحجّ، الباب 166، الحديث 1 [16384].

الوافى، 12/ 39، الحديث 6 [11462].

البحار، 99/ 65، كتاب الحجّ و العمرة، باب الكعبة، الحديث 46.

فى النّسخة الحجرية الاقتصار على النّظر على الكعبة و آل محمّد و كأنّه سقط عن النّاسخ سطر.

فى الوافى: روى ان النّظر الى الكعبة عبادة و النّظر الى المصحف من غير قرائة عبادة و النّظر الى وجه العالم عبادة و النّظر الى آل محمّد (عليهم السلام) عبادة.

[1] الباب 92 فيه 3 أحاديث

[2] 1- الكافى، 4/ 222، كتاب الحجّ، باب ورود تبّع و اصحاب الفيل البيت ...، الحديث 8.

الفقيه، 2/ 192، كتاب الحجّ، باب علل الحجّ، الحديث 2116.

الوسائل، 13/ 218، كتاب الحجّ، الباب 12، من ابواب مقدّمات الطّواف و ما يتبعها، الحديث 1 [17596].

علل الشّرائع، 2/ 448، الباب 201، الحديث 1.

الوافى، 12/ 60، الحديث 5 [11504].

البحار، 46/ 115، تاريخ على بن الحسين (عليه السلام)، باب احوال اهل زمانه، الحديث 1.

فى الكافى و العلل: و انتهبته كأنّك .... و فى الوسائل: و انهبته.

فى الوسائل: أن لا يبقى منهم احد عنده شيء الا ردّه.

فى العلل و البحار: فلمّا صاروا الى بنائها و ارادوا ان يبنوها، ... فانشد النّاس ان لا يبقى احد منهم اخذ منه شيئا الارده قال: فردّه.

و ذيل الحديث: انشد النّاس ان لا يبقى احد منهم اخذ منه شيئا الا ردّه قال: ففعل فأنشد النّاس ان لا يبقى منهم احد عنده شيء الا ردّه قال: فردّوه فلمّا رأى جمع التّراب أتى على بن الحسين (عليه السلام) فوضع الاساس و امرهم ان يحفروا قال: فتغيّبت عنهم الحيّة و حفروا حتّى

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 366
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست